
فرينش أفينيو تكشف النقاب عن جينيسيس: مجموعة كونية، ثمرة 24 شهرًا من التفاني، تُعيد تعريف الشغف في عالم العطور. تُعلن فرينش أفينيو، دار العطور الفاخرة المعاصرة التي تتبع إرث عالم العطور، بفخر عن إطلاق إبداعها الأكثر رؤىً حتى الآن: مجموعة جينيسيس. طُوّرت هذه المجموعة الجديدة المميزة على مدى 24 شهرًا، لتفتح فصلًا جديدًا وجريئًا في عالم العطور العصرية، حيث تلتقي الرائحة والهوية ورواية القصص. صُممت هذه المجموعة بعناية فائقة، خصيصًا لمن يرغب، لتعيد تصور طريقة تجربة الأفراد للعطور والتواصل معها.
تضم مجموعة جينيسيس اثني عشر عطرًا مميزًا، كل منها مستوحى من الأبراج، ومُصمم لتجسيد الروح الفريدة والسمات والجوهر العاطفي لكل فرد. من تركيبات ترابية تُهدئ وتُهدئ، إلى خلطات خفيفة تُنعش وتُنشط، يُمثل كل عطر تعبيرًا فريدًا عن الكون. ببراعة فنية في جوهرها، ابتكرت فرينش أفينيو مجموعة تتجاوز حدود الروائح – إنها احتفال بالفردية والهوية الداخلية. مستوحى من اتساع الكون وسحر الرمزية الفلكية، يتجاوز جينيسيس حدود صناعة العطور التقليدية. يدعو كل عطر من يرتديه إلى رحلة شخصية لاكتشاف الذات، موفرًا أكثر من مجرد تجربة حسية، بل صلةً بما هو أعظم، شيء مكتوب في النجوم.
قُدّمت المجموعة في عرض خاص بدبي، حيث انغمس الضيوف في تجربة متعددة الحواس عكست السرد السماوي للمجموعة. دُعي الحضور للتفاعل مع عرض فني أرشدهم إلى عطرهم المتوافق مع الأبراج، مقدمًا لهم لمحة عن السرد الرمزي الذي يرتكز عليه كل عطر.
مجموعة جينيسيس ليست مجرد سلسلة عطور، بل هي ثمرة عامين من الشغف والبحث والإلهام. انطلقنا لابتكار عطر يخاطب الروح، لا الحواس فحسب. كل رائحة في جينيسيس تُجسّد التفرد – متجذرة في الحرفية، مستوحاة من النجوم، ومُصممة لتتردد صداها لدى من يرتديها على مستوى شخصي عميق. هذه ليست مجرد صناعة عطور، بل هي رحلة كونية. صرّح السيد بولاند موسى حاجي، مؤسس عالم العطور.
تواصل فرينش أفينيو توسيع حضورها العالمي، مدعومةً بالقوة الراسخة لشركتها الأم، عالم العطور، التي تحتفل بـ 35 عامًا من التميز وشبكة تضم 132 شريك توزيع في 30 دولة.
مع جينيسيس، تدعو فرينش أفينيو خبراء العطور حول العالم لتجربة العطر كشكل حقيقي للتعبير عن الذات – مستوحى من السماء ومُحسوس شخصيًا.